ارتفع الدولار الكندي يوم الثلاثاء مع تزايد حذر المستثمرين قبل فرض الرسوم الجمركية الأمريكية. وارتفعت أسعار النفط وسط مخاوف من فرض عقوبات إضافية على روسيا وإيران.
اقتربت نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر يناير من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، لكن التضخم الأساسي ارتفع إلى 2.7%. وارتفعت أسعار الخدمات، بينما شهدت أسعار السلع انكماشها الرابع في خمسة أشهر.
ارتفعت أسعار النفط، اليوم الخميس، بسبب التهديدات الأمريكية لمشتري النفط الفنزويليين، وسط مخاوف بشأن تشديد الإمدادات وتأثيرات الرسوم الجمركية على واردات السيارات.
سجل الين أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع مع خفض نمو الناتج المحلي الإجمالي في اليابان إلى 2.2%، مع تأثير التعريفات الجمركية وارتفاع الأجور على الصادرات والتضخم.
سجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 مكاسب أسبوعية متواضعة، منهيا بذلك انخفاضا استمر أربعة أسابيع، لكنه يظل في منطقة التصحيح، منخفضا بأكثر من 10% عن أعلى مستوى له في فبراير.
انخفضت الأسهم الصينية يوم الجمعة، مع وصول الفارق بين أسهم هونج كونج (أ) إلى أدنى مستوى له في أربع سنوات، مدعومًا بتأثير الذكاء الاصطناعي على أسهم هونج كونج.
ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة يوم الجمعة، متجهة نحو تحقيق مكسب أسبوعي ثان، حيث أثارت العقوبات الأمريكية على إيران وتخفيضات إنتاج أوبك+ مخاوف بشأن الإمدادات.
ارتفعت الأسهم الأميركية يوم الأربعاء بعد أن أبقى بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير لكنه أشار إلى خفضها بنسبة 0.5% بحلول نهاية العام، مما عزز تفاؤل السوق.
من المرجح أن يبقي بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير، مع توقعات تعكس التغيرات في وجهات النظر بشأن التضخم والاقتصاد، وسط ارتفاع الأسعار بسبب التعريفات الجمركية.
استقر الجنيه الإسترليني يوم الأربعاء بعد ارتفاعه فوق 1.30 للمرة الأولى منذ نوفمبر، مدعوما بضعف الدولار على الرغم من خفض منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية لتوقعاتها للنمو.
استقر سعر الذهب دون 3000 دولار أمريكي بعد أن بلغ أعلى مستوى له على الإطلاق الأسبوع الماضي. ويتوقع بنك جولدمان ساكس ارتفاع توقعاته لنهاية العام عند 3100 دولار أمريكي.