ارتفعت أسعار النفط لليوم الثاني على التوالي مع انخفاض مخزونات الخام الأميركية أكثر من المتوقع، مما يزيد من مخاوف الإمدادات بسبب العقوبات الجديدة على تجارة الطاقة الروسية.
ارتفعت أسعار المستهلك بنسبة 2.7% في نوفمبر/تشرين الثاني، وهو ما يتوافق مع التقديرات، مما يسلط الضوء على أن التضخم لا يزال يشكل مصدر قلق لكل من الأسر وصناع السياسات.
استقر الدولار الكندي بعد بيانات الوظائف التي جاءت أقوى من المتوقع في ديسمبر/كانون الأول، مع قيام المضاربين برفع رهاناتهم الهبوطية إلى مستويات تاريخية مرتفعة.
انخفضت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة، حيث محا مؤشر S&P 500 المكاسب التي حققها في عام 2025، حيث غذت تقارير قوية عن الوظائف توقعات خفض أسعار الفائدة الحذرة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت معدلات خلق الوظائف في نوفمبر/تشرين الثاني مع تراجع إضراب بوينج والأعاصير التي ضربت جنوب شرق الولايات المتحدة، وفقًا لمكتب إحصاءات العمل. وارتفعت أجور العمال بنسبة 0.4% على أساس شهري.
انخفضت أسعار النفط يوم الخميس، لتواصل الخسائر الناجمة عن تراكمات كبيرة في مخزونات الوقود في الولايات المتحدة، لكن المخاوف بشأن تشديد إمدادات أوبك+ حدت من الانخفاض.
ارتفع زوج العملات EUR/CHF على أساس سنوي مع قيام الاتحاد الأوروبي وسويسرا بتحديث اتفاق التجارة بينهما. الاقتصاد السويسري قوي لكنه يواجه انكماشًا ومخاطر التعريفات الجمركية الأمريكية.
أعلنت شركة ADP عن 146 ألف وظيفة جديدة في نوفمبر، وهو أقل من التوقعات البالغة 163 ألف وظيفة وأقل من 184 ألف وظيفة معدلة في أكتوبر، مما يشير إلى تباطؤ نمو الوظائف.
لم يشهد الدولار الأسترالي تحركًا يذكر يوم الأربعاء، حيث انخفض بنسبة تزيد عن 7% مقابل الدولار الأمريكي وانخفض مقابل جميع نظرائه في مجموعة السبع في الأشهر الثلاثة الماضية.