ارتفعت أسهم وول ستريت بفضل تخفيف الرسوم الجمركية وتحسن الثقة؛ وتصدر ناسداك المؤشر مع ارتفاع أسهم إنفيديا بنسبة 3.2%. ويراقب السوق عن كثب صدور تقرير أرباح إنفيديا.
استقر الفرنك السويسري يوم الأربعاء على الرغم من تحسن التضخم في الولايات المتحدة، في حين أن الحمائية الأميركية قد تستمر في إضعاف الدولار على المدى الطويل.
اقترب اليورو من أعلى مستوياته في أواخر أبريل/نيسان يوم الثلاثاء بعد أن وافق الاتحاد الأوروبي على تسريع المحادثات لتجنب حرب تجارية، مع حث الأعضاء على الهدوء مع اقتراب الموعد النهائي.
تسببت عائدات سندات الخزانة الأميركية المتزايدة وتصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في موجة بيع حادة في أسهم التكنولوجيا الأميركية، حيث تضررت شركتا أبل وتسلا بشدة.
ارتفع الين يوم الجمعة، متجها لتحقيق مكسب أسبوعي بنسبة 1.4%، مع وصول التضخم الأساسي في اليابان إلى أسرع وتيرة له في أكثر من عامين، مما عزز آمال رفع أسعار الفائدة.
انخفضت أسعار النفط مع ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية بشكل غير متوقع، مما أثار مخاوف بشأن الطلب، في حين تجددت المحادثات النووية مع إيران. وانخفض المؤشر القياسي بنسبة 13% هذا العام.
ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى لها في أسبوع يوم الأربعاء، إذ عززت حالة عدم اليقين المالي في الولايات المتحدة الطلب على الملاذ الآمن. ويضغط ترامب على الجمهوريين لدعم خطته للميزانية.
قلص الجنيه الإسترليني مكاسبه يوم الثلاثاء بعد أن اتفقت بريطانيا والاتحاد الأوروبي على صفقة تجارية ودفاعية كبيرة؛ في حين ركز الدولار الضعيف على محادثات التجارة.
تراجع الدولار في التعاملات الآسيوية المبكرة يوم 19 مايو/أيار، مع تفاعل الأسواق مع ضعف الأصول الأميركية؛ وأظهرت مبيعات التجزئة في أبريل/نيسان تلاشي زخم الشراء قبل فرض الرسوم الجمركية.
تقدم في المحادثات الصينية الأمريكية، لكن الحرب التجارية لم تنتهِ بعد. ارتفاع قيمة اليوان يدعم العملات الآسيوية، مما يُسرّع تراجع مكانة الدولار الأمريكي.
وارتفع مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك 100 لليوم الثاني على التوالي مع تباطؤ التضخم وتخفيف التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين مما عزز تفاؤل المستثمرين.