رؤية السوق | التركيز العالمي
رؤية السوق
أدوات التجارة
انتعشت الأسهم الآسيوية وارتفعت العقود الآجلة الأميركية يوم الثلاثاء مع استقرار الأسواق، على أمل أن تخفف واشنطن بعض التعريفات الجمركية العدوانية.
انخفض الدولار الأسترالي إلى أدنى مستوياته في خمس سنوات، مدفوعًا بمخاوف الحرب التجارية ومخاوف الركود، مع مراهنة المتداولين على خفض أسعار الفائدة بشكل كبير.
ارتفع الفرنك السويسري يوم الجمعة، في حين استقر اليورو بعد أن هزت الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، والتي جاءت أكثر صرامة من المتوقع، الأسواق، مما دفع المستثمرين إلى اللجوء إلى الملاذات الآمنة.
وشهد شهر فبراير إضافة 77 ألف وظيفة فقط، وهو ما يقل كثيرا عن التوقعات التي كانت تشير إلى 146 ألف وظيفة، وهو ما يمثل أصغر مكسب منذ يوليو وسط حالة من عدم اليقين السياسي.
ارتفع سعر الذهب فوق مستوى 3100 دولار للأوقية يوم الثلاثاء، حيث أدى عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية إلى تغذية الطلب على الملاذ الآمن، مما عزز مخاوف التضخم ومخاطر النمو الاقتصادي.
ارتفع الدولار الكندي يوم الثلاثاء مع تزايد حذر المستثمرين قبل فرض الرسوم الجمركية الأمريكية. وارتفعت أسعار النفط وسط مخاوف من فرض عقوبات إضافية على روسيا وإيران.
انخفضت أسهم وول ستريت بشكل حاد بسبب البيانات الاقتصادية الضعيفة والمخاوف من ارتفاع التضخم، في حين أضافت سياسات ترامب الجمركية إلى حالة عدم اليقين.
اقتربت نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر يناير من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، لكن التضخم الأساسي ارتفع إلى 2.7%. وارتفعت أسعار الخدمات، بينما شهدت أسعار السلع انكماشها الرابع في خمسة أشهر.
ارتفعت أسعار النفط، اليوم الخميس، بسبب التهديدات الأمريكية لمشتري النفط الفنزويليين، وسط مخاوف بشأن تشديد الإمدادات وتأثيرات الرسوم الجمركية على واردات السيارات.
سجل الين أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع مع خفض نمو الناتج المحلي الإجمالي في اليابان إلى 2.2%، مع تأثير التعريفات الجمركية وارتفاع الأجور على الصادرات والتضخم.
قلّص مؤشر هانغ سنغ مكاسبه السابقة يوم الأربعاء بعد انخفاض حاد. عادت الصناديق العالمية إلى الأصول الهندية الأسبوع الماضي، لأول مرة في عام 2025.
أغلقت الأسهم الأوروبية مستقرة يوم الاثنين مع هيمنة الحذر وسط آمال في أن يخفف ترامب سياساته الجمركية في الأسابيع المقبلة.
سجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 مكاسب أسبوعية متواضعة، منهيا بذلك انخفاضا استمر أربعة أسابيع، لكنه يظل في منطقة التصحيح، منخفضا بأكثر من 10% عن أعلى مستوى له في فبراير.
انخفضت الأسهم الصينية يوم الجمعة، مع وصول الفارق بين أسهم هونج كونج (أ) إلى أدنى مستوى له في أربع سنوات، مدعومًا بتأثير الذكاء الاصطناعي على أسهم هونج كونج.
ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة يوم الجمعة، متجهة نحو تحقيق مكسب أسبوعي ثان، حيث أثارت العقوبات الأمريكية على إيران وتخفيضات إنتاج أوبك+ مخاوف بشأن الإمدادات.