رؤية السوق | التركيز العالمي
رؤية السوق
أدوات التجارة
استقر الدولار الكندي قرب أعلى مستوى له في خمسة أشهر يوم الثلاثاء مع ترقب المستثمرين قرار بنك كندا بشأن أسعار الفائدة؛ ومن المرجح إجراء تخفيضات في وقت لاحق على الرغم من ثبات أسعار الفائدة هذا الأسبوع.
استقر الذهب فوق مستوى 3200 دولار للأوقية (الأونصة) قرب أعلى مستوياته على الإطلاق يوم الاثنين مع بقاء الدولار قرب أدنى مستوى في ثلاث سنوات، مما دفع المستثمرين إلى اللجوء إلى الملاذ الآمن للمعدن النفيس.
أدى تعليق ترامب للرسوم الجمركية إلى ارتفاع الأسهم الأمريكية، لكن المخاوف المتزايدة من الركود والتضخم دفعت العديد من شركات وول ستريت إلى خفض أهداف مؤشر ستاندرد آند بورز 500.
انخفضت أسعار النفط يوم الجمعة، ومن المتوقع أن تتراجع للأسبوع الثاني وسط مخاوف من أن الحرب التجارية المستمرة بين الولايات المتحدة والصين ستضر بالطلب العالمي على النفط الخام.
وأظهرت بيانات وزارة العمل أن مؤشر أسعار المستهلك ارتفع بنسبة 2.8% في فبراير/شباط، وبلغ التضخم الأساسي 3.1%، وارتفعت تكاليف الإسكان بنسبة 4.2%.
ظل الراند بالقرب من أدنى مستوى له على الإطلاق يوم الخميس، حيث أدت سياسات ترامب والمخاوف من حكومة جنوب إفريقيا إلى انقسام المستثمرين غير المستقرين.
ارتفع اليورو يوم الأربعاء بعد أن توصل المحافظون في ألمانيا والديمقراطيون الاجتماعيون إلى اتفاق لتشكيل حكومة، مما خفف المخاوف السياسية في الاتحاد الأوروبي.
انتعشت الأسهم الآسيوية وارتفعت العقود الآجلة الأميركية يوم الثلاثاء مع استقرار الأسواق، على أمل أن تخفف واشنطن بعض التعريفات الجمركية العدوانية.
انخفض الدولار الأسترالي إلى أدنى مستوياته في خمس سنوات، مدفوعًا بمخاوف الحرب التجارية ومخاوف الركود، مع مراهنة المتداولين على خفض أسعار الفائدة بشكل كبير.
ارتفع الفرنك السويسري يوم الجمعة، في حين استقر اليورو بعد أن هزت الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، والتي جاءت أكثر صرامة من المتوقع، الأسواق، مما دفع المستثمرين إلى اللجوء إلى الملاذات الآمنة.
وشهد شهر فبراير إضافة 77 ألف وظيفة فقط، وهو ما يقل كثيرا عن التوقعات التي كانت تشير إلى 146 ألف وظيفة، وهو ما يمثل أصغر مكسب منذ يوليو وسط حالة من عدم اليقين السياسي.
ارتفع سعر الذهب فوق مستوى 3100 دولار للأوقية يوم الثلاثاء، حيث أدى عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية إلى تغذية الطلب على الملاذ الآمن، مما عزز مخاوف التضخم ومخاطر النمو الاقتصادي.
ارتفع الدولار الكندي يوم الثلاثاء مع تزايد حذر المستثمرين قبل فرض الرسوم الجمركية الأمريكية. وارتفعت أسعار النفط وسط مخاوف من فرض عقوبات إضافية على روسيا وإيران.
انخفضت أسهم وول ستريت بشكل حاد بسبب البيانات الاقتصادية الضعيفة والمخاوف من ارتفاع التضخم، في حين أضافت سياسات ترامب الجمركية إلى حالة عدم اليقين.
اقتربت نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر يناير من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، لكن التضخم الأساسي ارتفع إلى 2.7%. وارتفعت أسعار الخدمات، بينما شهدت أسعار السلع انكماشها الرابع في خمسة أشهر.