انخفضت أسعار النفط أكثر من دولارين في التعاملات الآسيوية المبكرة يوم الاثنين مع تخطيط أوبك+ لزيادة الإنتاج بشكل أسرع على الرغم من الإشارات الضعيفة على أساسيات السوق القوية.
لم يتباطأ التضخم في فبراير، حيث ارتفع مؤشر أسعار المستهلك الأساسي بنسبة 2.8% على أساس سنوي. وارتفعت أسعار السلع بنسبة 0.2%، مدفوعةً بأسعار السلع الترفيهية والسيارات.
انخفضت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء مع تراجع التوترات التجارية مع الولايات المتحدة مما عزز معنويات السوق، مع انتظار المستثمرين بيانات اقتصادية لتقييم اتجاه سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي.
سجلت الأسهم الأوروبية أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع يوم الجمعة، مسجلة مكاسب أسبوعية ثانية مع ظهور علامات على انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، مما عزز شهية المخاطرة.
ارتفعت أسعار النفط قليلا يوم الجمعة لكنها تتجه لتسجيل خسارة أسبوعية مع زيادة إنتاج أوبك+ ووقف إطلاق النار المحتمل بين روسيا وأوكرانيا مما قد يعزز الإمدادات.
ربما يؤدي تداول الين فوق مستوى 143 مقابل الدولار يوم الخميس إلى إثارة محادثات بين الولايات المتحدة واليابان، ولكن من المتوقع أن تقاوم طوكيو الدعوات إلى تعزيز عملتها.
ارتفعت الأسهم الأميركية يوم الثلاثاء مع استقطاب تخفيف التوترات التجارية للمشترين، مما دفع المؤشرات الثلاثة الرئيسية إلى الارتفاع بأكثر من 2.5% في مسيرة صعود واسعة النطاق.
وأثرت هجمات ترامب على رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي على ثقة المستثمرين، مما دفع الدولار إلى الاقتراب من أدنى مستوى له في عقد من الزمان مقابل الفرنك السويسري يوم الثلاثاء.
سجل الذهب أعلى مستوى قياسي له يوم الاثنين في آسيا مع الطلب على الملاذ الآمن وسط مخاوف من أن خطة ترامب لاستبدال باول قد تهدد استقلال بنك الاحتياطي الفيدرالي.
شهد يوم الخميس آخر تسوية أسبوعية قبل عيد الفصح، مع تداولات خفيفة. وارتفع خاما برنت وغرب تكساس الوسيط بنحو 5%، مسجلين أول مكاسبهما الأسبوعية في ثلاثة أسابيع.
انخفض الذهب عن أعلى مستوى له يوم الخميس لكنه ظل قويا مع انخفاض الأسهم الأميركية مجددا بعد أن أمر ترامب بإجراء تحقيق، مما أثار مخاوف جديدة بشأن حرب تجارية عالمية.