وارتفع مؤشرا Sensex وNifty بنسبة 1.3% في 20 يونيو، في حين تراجعت المؤشرات الأمريكية وسط تقلبات سوق الأسهم ومخاطر الاقتصاد الكلي وتغير معنويات المتداولين.
انخفاض سعر الذهب إلى ما يقرب من 3351 دولارًا بعد تأجيل ترامب لقرار ضرب إيران؛ تشير المستويات الفنية الرئيسية إلى المزيد من مخاطر الهبوط أو الارتداد المحتمل.
استكشف التوقعات الاقتصادية الأمريكية لعام 2025 بما في ذلك الناتج المحلي الإجمالي والتضخم والوظائف ومخاطر السوق في الوقت الذي تواجه فيه الولايات المتحدة تباطؤ النمو والركود التضخمي المستمر.
انخفض مؤشر نيكي 225 يوم الخميس مع احتمال وجود دعم أمريكي للضربة التي وجهتها إسرائيل لإيران وارتفاع أسعار النفط والين مما أضاف ضغوطا على الشركات اليابانية.
يقترب مؤشر ستاندرد آند بورز 500 من مستويات قياسية مرتفعة، لكن ارتفاع إصدارات الديون طويلة الأجل في الولايات المتحدة قد يهدد السيولة في السوق ويوقف المزيد من مكاسب الأسهم.
البيت الأبيض غير راض عن حذر بنك الاحتياطي الفيدرالي، لكن من المتوقع أن يبقي البنك أسعار الفائدة ثابتة يوم الخميس؛ وتخشى السوق من أن الرسوم الجمركية قد تدفع التضخم إلى الارتفاع.
وقد أدت الضربات المكثفة التي شنتها إسرائيل على إيران إلى تصعيد التوترات في الشرق الأوسط، ودفعت أسعار النفط إلى الارتفاع، وأثارت المخاوف بشأن استقرار إمدادات الطاقة العالمية.
استقر زوج الدولار النيوزيلندي مقابل الدولار الأمريكي فوق مستوى 0.60 بينما ينتظر المتداولون قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي، بدعم من البيانات الاقتصادية النيوزيلندية الثابتة والمعنويات العالمية الحذرة تجاه المخاطرة.
ارتفع الدولار الأسترالي بشكل معتدل يوم الأربعاء بعد أن عززت الصفقة التجارية بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة آمال التجارة، على الرغم من أن التوترات بين إيران وإسرائيل حدت من مكاسبه.
ارتفع زوج العملات XAGUSD إلى ما يقرب من 36.50 دولارا أمريكيا مع تعزيز الصراع الإسرائيلي الإيراني للطلب على الملاذ الآمن؛ وتنتظر الأسواق قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة لمزيد من التوجيه.
ارتفع مؤشر ستوكس 50 بنحو 1% يوم الاثنين مع تحسن شهية المخاطرة. ولا تزال المحادثات الفنية والسياسية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة مستمرة بشأن التوترات التجارية المستمرة.