استقرت أسعار الذهب يوم الخميس عند أقل من 2500 دولار بعد موجة بيع في السوق. ومن المتوقع أن تظل بالقرب من هذا المستوى حتى صدور تقرير الوظائف غير الزراعية.
أعلنت الحكومة البريطانية أنها "لا تملك أي خطط" للانضمام مجددا إلى برنامج إيراسموس+، وهو ما أثار دهشة الكثيرين في ظل تركيز رئيس الوزراء الجديد على إعادة ضبط العلاقات مع الاتحاد الأوروبي.
وأظهر مقياس مهم لمجلس الاحتياطي الفيدرالي أن التضخم في يونيو/حزيران تراجع قليلاً عن العام الماضي، مما مهد الطريق لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر/أيلول، وهو ما كان متوقعاً على نطاق واسع.
ظل الجنيه الإسترليني عند أعلى مستوى في عامين يوم الجمعة، مع تحذير المحللين من أن الرهانات المضاربية على أسعار الفائدة التي تقود الارتفاع قد تنعكس بسرعة.
ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 يوم الثلاثاء، في حين سجل مؤشر داو جونز مستوى قياسيا مرتفعا. وينتظر كلاهما تقرير إنفيديا ربع السنوي والبيانات الاقتصادية القادمة في وقت لاحق من هذا الأسبوع.
في يوم الثلاثاء، هبط الين من أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع مع تراجع عمليات بيع الأصول ذات العائد المرتفع بشكل حاد. ويحذر الاستراتيجيون من أن التراجع ربما لم ينته بعد.
ارتفع مؤشر ASX 200 بنسبة 5.8% هذا العام، وهو أداء أضعف من الأسواق الرئيسية حيث يؤثر ضعف الطلب الصيني على المواد الخام على مصدر رئيسي للإيرادات لأستراليا.
ظلت أسعار النفط مستقرة ولكن من المتوقع أن تنخفض هذا الأسبوع بسبب ضعف بيانات التوظيف في الولايات المتحدة وتراجع المخاوف بشأن الإمدادات بسبب محادثات وقف إطلاق النار في غزة.
توقفت الأسهم الأميركية يوم الأربعاء بعد انتعاش اقترب من مستويات قياسية مرتفعة. وكانت متقلبة هذا الشهر بعد تقرير الوظائف غير الزراعية الضعيف بشكل مفاجئ.
هبطت سوق اليابان إلى ما دون 38 ألف نقطة مع تراجع شهية المخاطرة. وباع المستثمرون الأجانب العقود الآجلة لكنهم اشتروا الأسهم النقدية، مما أظهر ثقة مستدامة.