استقرت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة يوم الجمعة، ومن المتوقع أن ترتفع للأسبوع الثاني على التوالي بسبب خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة وانخفاض المخزونات العالمية.
ارتفعت الأسهم الآسيوية بعد خفض أسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي، في حين هبطت الأسهم الأميركية وسط تقلبات. وتتزايد المخاوف من أن الخفض يشير إلى مشاكل اقتصادية.
قفزت أسعار الذهب 1.5 بالمئة إلى مستوى قياسي مرتفع، بدعم من توقعات بخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بعد أن أشارت بيانات أمريكية إلى تباطؤ اقتصادي.
ارتفعت الأسهم الآسيوية يوم الخميس، في أعقاب ارتفاع أسهم التكنولوجيا في وول ستريت. وارتفع مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 3%، بينما استمرت الأسواق الصينية في النضال.
انتعشت الأسهم الأميركية يوم الاثنين بعد أسوأ أسبوع لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 في عام 2023، مع تركيز المستثمرين على التضخم وتأثيره على تخفيضات أسعار الفائدة المحتملة.
هبطت الأسهم الآسيوية إلى أدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع يوم الاثنين، بقيادة اليابان، بعد أن أشارت بيانات الوظائف الأمريكية إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي ربما أرجأ خفض أسعار الفائدة لفترة أطول مما ينبغي.
تباطأ نمو الوظائف في الولايات المتحدة في يوليو/تموز أكثر من المتوقع، مما أثار المخاوف من تباطؤ اقتصادي أوسع نطاقا وتسبب في هبوط الأصول الخطرة طوال الشهر.
ارتفعت أسعار النفط قليلا يوم الجمعة، حيث حقق المستثمرون توازنا بين السحب الكبير من مخزونات الخام الأميركية وتأخيرات إنتاج أوبك+ وبيانات التوظيف الأميركية المختلطة.
استقرت أسعار الذهب يوم الخميس عند أقل من 2500 دولار بعد موجة بيع في السوق. ومن المتوقع أن تظل بالقرب من هذا المستوى حتى صدور تقرير الوظائف غير الزراعية.
أعلنت الحكومة البريطانية أنها "لا تملك أي خطط" للانضمام مجددا إلى برنامج إيراسموس+، وهو ما أثار دهشة الكثيرين في ظل تركيز رئيس الوزراء الجديد على إعادة ضبط العلاقات مع الاتحاد الأوروبي.